- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وهذا المذهب يجعل إعجاز القرآن متناولا لرسمه، فكما أن نظم القرآن معجز، فرسم القرآن معجز($انظر: إيقاظ الأعلام ص ۳۶.$).
يرد على هذا المذهب أن الأخبار التي احتجوا بها ضعيفة، يضاف إلى ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم كان أميا لا يقرأ ولا يكتب كما تقدم($انظر: مبحث أهم الأحداث الفكرية ص ۴۷.$).
ومن قال: إن إعجاز القرآن متناول لخطه فقوله لا يصحبه دليل. ثم إنه لم يرد عن المتقدمين القول بالتوقيف، وإنما ورد عنهم القول بوجوب اتباع الرسم العثماني، كما سيأتي في موضعه.
إلا أن الذي يحظى به هذا المذهب تقرير النبي صلى الله عليه وسلّم لكتاب الوحي على هذا الرسم، فظفر بالسنة التقريرية، وإجماع الصحابة رضي الله عنهم، كما سيأتي في موضعه($سيأتي في صفحة ۲۱۵.$).
أن رسم المصحف اجتهادي اصطلح عليه الصحابة، لا توقيفي، وعليه فتجوز مخالفته بأي رسم سهل.
ومن القائلين بهذا الرأي القاضي أبو بكر الباقلاني المتوفى سنة ۴۰۳ هـ وعبد الرحمن بن خلدون المتوفى ۸۰۸ هـ.
يرد على هذا المذهب أن الأخبار التي احتجوا بها ضعيفة، يضاف إلى ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم كان أميا لا يقرأ ولا يكتب كما تقدم($انظر: مبحث أهم الأحداث الفكرية ص ۴۷.$).
ومن قال: إن إعجاز القرآن متناول لخطه فقوله لا يصحبه دليل. ثم إنه لم يرد عن المتقدمين القول بالتوقيف، وإنما ورد عنهم القول بوجوب اتباع الرسم العثماني، كما سيأتي في موضعه.
إلا أن الذي يحظى به هذا المذهب تقرير النبي صلى الله عليه وسلّم لكتاب الوحي على هذا الرسم، فظفر بالسنة التقريرية، وإجماع الصحابة رضي الله عنهم، كما سيأتي في موضعه($سيأتي في صفحة ۲۱۵.$).
ثانيا: موقف الخلف من الرسم العثماني، وفيه رأيان:
الرأي الأول:
أن رسم المصحف اجتهادي اصطلح عليه الصحابة، لا توقيفي، وعليه فتجوز مخالفته بأي رسم سهل.
ومن القائلين بهذا الرأي القاضي أبو بكر الباقلاني المتوفى سنة ۴۰۳ هـ وعبد الرحمن بن خلدون المتوفى ۸۰۸ هـ.
وهذا المذهب يجعل إعجاز القرآن متناولا لرسمه، فكما أن نظم القرآن معجز، فرسم القرآن معجز($انظر: إيقاظ الأعلام ص ۳۶.$).
يرد على هذا المذهب أن الأخبار التي احتجوا بها ضعيفة، يضاف إلى ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم كان أميا لا يقرأ ولا يكتب كما تقدم($انظر: مبحث أهم الأحداث الفكرية ص ۴۷.$).
ومن قال: إن إعجاز القرآن متناول لخطه فقوله لا يصحبه دليل. ثم إنه لم يرد عن المتقدمين القول بالتوقيف، وإنما ورد عنهم القول بوجوب اتباع الرسم العثماني، كما سيأتي في موضعه.
إلا أن الذي يحظى به هذا المذهب تقرير النبي صلى الله عليه وسلّم لكتاب الوحي على هذا الرسم، فظفر بالسنة التقريرية، وإجماع الصحابة رضي الله عنهم، كما سيأتي في موضعه($سيأتي في صفحة ۲۱۵.$).
أن رسم المصحف اجتهادي اصطلح عليه الصحابة، لا توقيفي، وعليه فتجوز مخالفته بأي رسم سهل.
ومن القائلين بهذا الرأي القاضي أبو بكر الباقلاني المتوفى سنة ۴۰۳ هـ وعبد الرحمن بن خلدون المتوفى ۸۰۸ هـ.
يرد على هذا المذهب أن الأخبار التي احتجوا بها ضعيفة، يضاف إلى ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم كان أميا لا يقرأ ولا يكتب كما تقدم($انظر: مبحث أهم الأحداث الفكرية ص ۴۷.$).
ومن قال: إن إعجاز القرآن متناول لخطه فقوله لا يصحبه دليل. ثم إنه لم يرد عن المتقدمين القول بالتوقيف، وإنما ورد عنهم القول بوجوب اتباع الرسم العثماني، كما سيأتي في موضعه.
إلا أن الذي يحظى به هذا المذهب تقرير النبي صلى الله عليه وسلّم لكتاب الوحي على هذا الرسم، فظفر بالسنة التقريرية، وإجماع الصحابة رضي الله عنهم، كما سيأتي في موضعه($سيأتي في صفحة ۲۱۵.$).
ثانيا: موقف الخلف من الرسم العثماني، وفيه رأيان:
الرأي الأول:
أن رسم المصحف اجتهادي اصطلح عليه الصحابة، لا توقيفي، وعليه فتجوز مخالفته بأي رسم سهل.
ومن القائلين بهذا الرأي القاضي أبو بكر الباقلاني المتوفى سنة ۴۰۳ هـ وعبد الرحمن بن خلدون المتوفى ۸۰۸ هـ.